Ibn Taymiyyah ha detto: "Nessuno dovrebbe seguire ciecamente un uomo
in particolare, in tutto ciò che comanda o proibisce o raccomanda a
parte il Messaggero di Allah, pace e benedizioni su di lui. I musulmani
dovrebbero sempre fare riferimento, nelle loro domande, agli studiosi
musulmani, seguendo a volte uno e a volte un altro. Se il seguace decide
di seguire il punto di vista di uno studioso in merito a una questione
specifica, che secondo lui è migliore per il suo impegno religioso
o è più corretto, allora questo è ammissibile secondo la maggioranza
degli studiosi musulmani, e Abu Hanifa, Malik, Ash -Shafi'ee, e Ahmad
non hanno detto che questo è stato proibito. "
Fonte: Majmu 'Al-Fatawa 23/382
قال ابن تيمية وليس على أحد من الناس أن يقلد رجلا بعينه في كل ما يأمر به وينهى عنه ويستحبه إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم وما زال المسلمون يستفتون علماء المسلمين فيقلدون تارة هذا وتارة هذا فإذا كان المقلد يقلد في مسألة يراها أصلح في دينه أو القول بها أرجح أو نحو ذلك جاز هذا باتفاق جماهير علماء المسلمين لم يحرم ذلك لا أبو حنيفة ولا مالك ولا الشافعي ولا أحمد
23/382 مجموع فتاوى ابن تيمية الفقه الصلاة باب الإمامة مسألة الاقتداء بالمسبوق
قال ابن تيمية وليس على أحد من الناس أن يقلد رجلا بعينه في كل ما يأمر به وينهى عنه ويستحبه إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم وما زال المسلمون يستفتون علماء المسلمين فيقلدون تارة هذا وتارة هذا فإذا كان المقلد يقلد في مسألة يراها أصلح في دينه أو القول بها أرجح أو نحو ذلك جاز هذا باتفاق جماهير علماء المسلمين لم يحرم ذلك لا أبو حنيفة ولا مالك ولا الشافعي ولا أحمد
23/382 مجموع فتاوى ابن تيمية الفقه الصلاة باب الإمامة مسألة الاقتداء بالمسبوق
Nessun commento:
Posta un commento